يركز بحثنا على الإجابة على الأسئلة التي يمكن أن تدعم المحافظة والإدارة المستدامة للحباري الاسيوية
المنشورات متاحة بحرية أدناه. وغيرها من الدجاج البري
تستخدم أجهزة الإرسال عبر الأقمار الصناعية المحمولة على الظهر (بي تي تي) على نطاق واسع في دراسة كيفية استخدام الطيور للموائل وكذلك دراسة التحركات والإحصاءات السكانية للأنواع المتوسطة إلى الكبيرة الجسم منها، ولكنها يمكن أن تؤثر على أداء هذه الأفراد من الطيور وعلى لياقتها البدنية. إن للتقييم الشفاف للآثار المحتملة لأجهزة الإرسال أهمية خاصة من ناحية المساءلة الأخلاقية بالإضافة الى ذلك لإعطاء الثقة في أو إجراء تعديلات على تقديرات المعايير الخاصة بالأحداث الحياتية. لقد قمنا بتقييم تأثير أجهزة الإرسال على سبعة معايير إنجابية للحبارى الآسيوية “كلاميدوتس ماكويني”، مقارنين ١١٤ عشاً بها ٣٨ أنثى حاملة لأجهزة الإرسال (بي تي تي) الى١٨٤ عشاً من طيور غير معلمة (غير حاملة لأجهزة الإرسال بي تي تي) على مدى سبعة مواسم من التكاثر (٢٠١٢-٢٠١٨) في أوزبكستان. لم يكن هناك دليل على أي تأثير لأجهزة الإرسال (بي تي تي) على كلاً من: ميعاد وضع البيض (القيمة المتوسطة في العينة التي لم يستخدم معها جهاز الإرسال بي تي تي = ٩١٫٧ باستخدام وحدة اليوم اليولياني + ١٢٫٣ انحراف معياري؛ القيمة المتوسطة في العينة التي استخدم معها بي تي تي = ٩٥٫١ باستخدام وحدة اليوم اليولياني + ١٥٫٧ انحراف معياري)؛ عدد البيض (القيمة المتوسطة بدون استخدام بي تي تي = ٣٫٣٠ + ٠٫٦٨ انحراف معياري؛ القيمة المتوسطة مع استخدام بي تي تي = ٣٫٢٥ + ٠٫٦٥ انحراف معياري)؛ متوسط وزن البيضة عند الوضع (القيمة المتوسطة بدون استخدام بي تي تي = ٦٦٫١ جرام + ٥٫٤ انحراف معياري؛ القيمة المتوسطة مع استخدام بي تي تي = ٦٦٫٤ جرام + ٥٫٤ انحراف معياري)؛ نجاح الأعشاش (القيمة المتوسطة بدون استخدام بي تي تي = ٥٧٫٠٨٪ + ٤٫٣ خطأ معياري؛ القيمة المتوسطة مع استخدام بي تي تي = ٥٨٫٢٤٪ + ٤٫٥ خطأ معياري للأعشاش التي نشأت في ٢ إبريل)؛ وقابلية التفقيس للبيض (القيمة المتوسطة بدون استخدام بي تي تي = ٨٨٫٣ ٪ + ٢٫٢ خطأ معياري؛ القيمة المتوسطة مع استخدام بي تي تي = ٨٨٫٣٪ + ٢٫٦ خطأ معياري)؛ أو بقاء الفرخ إلى مرحلة الترييش والقدرة على الطيران من الذرية التي كان لها على الأقل فرخ واحد على قيد الحياة (القيمة المتوسطة بدون استخدام بي تي تي = ٦٣٫٤٪ + ٤٫٢ خطأ معياري؛ القيمة المتوسطة مع استخدام بي تي تي = ٦٤٫٤٪ + ٤٫٧ خطأ معياري). لقد أوضحت النزعة العالية للتعشيش (٩٧٫٣٪ سنويا + ١٫٩٪ خطأ معياري) عند الطيور المعلمة أن تأثير استخدام أجهزة الإرسال (بي تي تي) على احتمالية تكاثرها كان ضئيلاً. تُظهر هذه النتائج أن أجهزة الإرسال المثبّتة بلجام يمكن أن تعطي مقاييس محايدة لمعايير الإحصاءات السكانية لهذا النوع من الطيور، كما أنها ملائمة للاستخدام مع الطيور الأخرى الكبيرة في الجسم والخاطفة والتي تعشش في أراضي الموائل المفتوحة، وبشكل خاص، الأنواع الأخرى من الدجاج البري. |
European Journal of Wildlife Research (2019) 65, 98
تحميل البحث العلمي هنا
إن استعمال المحافظة الملائمة لاستراتيجيات الهجرة مهمة في مجال الحفاظ؛ غير أن تغيير المواقع للحيوانات المهاجرة قد يغير أنماط سلوك المجموعات المتلقية التي تطورت محليا، إذا كانت هذه مختلفة وموروثة. استخدمنا القياس عن بعد عبر الأقمار الصناعية وتغيير الموقع التجريبي لتقييم اختلافات ولتقدير إمكانية التوريث في سلوكيات الهجرة عند ثلاث مجموعات متكاثرة للحبارى الآسيوية المهاجرة “كلاميدوتس ماكويني” (بمدى ٦٤٠ كم عبر شرق ووسط وغرب أوزبكستان). هاجرت الطيور البالغة من المجموعة الشرقية ضعف المسافة (متوسط = ١١٨٤ كم ± ٤٤ خطأ معياري) من المجموعة الغربية (متوسط = ٦٥٦ كم ± ١٨٤ خطأ معياري) وأظهرت اختلاف أقل في مسافة الهجرة عن المجموعة الوسطى (١٠٣٠ كم ± ١٢٧ خطأ معياري). كما قضت مجموعات الطيور الغربية والوسطى فصل الشتاء أقصى شمالا بشكل ملحوظ (متوسط = +٨٫٣٢° شمالا ± ١٫٧٠ خطأ معياريو+٤٫١٩° شمالا ± ١٫١٦ خطأ معياري على التوالي) بينما قضت المجموعة الوسطى الشتاء أقصى غرباً (–٣٫٤٧° شرقا ± ١٫٤٦ خطأ معياري) بالمقارنة مع أفراد المجموعة الشرقية. إن هذه الاختلافات قد تنشأ عن دافع غريزي متباين، أو عن طريق استجابات اختيارية معروفة للطوبوغرافيا تمت تصفيتها حسب البقاء. وهاجرت طيور المجموعة الشرقية التي تم تغيير موقعها (البرية والمرباة في الاسر، عدد = ٥) مسافة أبعد من أفراد المجموعات إما الغربية أو الوسطى المتلقية، وذلك خاصة في سنة هجرتها الثانية. كما استمرت الطيور التي تم تغيير موقعها في هجرتها جنوبا عبر مناطق إشتاء ملائمة تُستعمل من قبل المجموعات المتلقية، وذلك بالرغم من اضطرارها على تجاوز حواجز الارتفاعات الجبلية. كل هذا يدل على وجود عنصر هجرة وراثي هام ومحفوظ ذات تكيف محلي على نطاق جغرافي دقيق. وعادت أفراد الطيور التي تم تغيير موقعها وبقيت على قيد الحياة إلى موقع إطلاق سراحها، مما يوحي بأن استمرار تغيير المواقع سيؤدي إلى استبطان العنصر الوراثي وقد يخاطر بتغيير أنماط الهجرة المتلقية. في ميدان الحفاظ ينبغي على علماء الأحياء الذين يعتبرون إجراءات تغيير مواقع جغرافية بالنسبة للمجموعات المهاجرة أن يقيّموا العناصر الوراثية المحتملة لسلوك الهجرة. |
Royal Society of Open Science 7: 200250
تحميل البحث العلمي هنالتقييم المساهمة المحتملة لبرنامج الإكثار في الأسر في المحافظة على الحبارى الآسيوية المهاجرة المستغلة “ كلاميدوتس ماكويني”، قمنا بتقدير الأعداد المطلوب إطلاقها ليتحقق الاستقرار لمجموعات الحبارى في امتيازات الصيد (۱٤٣٠٠كم٢)، في إطار سيناريوهات الصيد المحلية المرخصة وحماية نطاق مسار الطيران. لقد قمنا بإعداد نماذج للمجموعات، بدأنا ب ٢٣٥٠ من الإناث البالغات، مع إعادة أخذ العينات من خلال العمل الميداني والقياس عن بعد باستخدام الأقمار الصناعية، والتكرار لأكثر من ۱٠٠٠ مرة. مع المستوى الحالي للحصاد الغير خاضع لضوابط في نطاق مسارات هجرة الطيور، وبدون وجود أية تراخيص للصيد في الامتيازات، فإن أعداد مجموعات الحباري قد انخفضت بمعدل ٩٫٤٪ في السنة (٩٥٪ فترة الثقة: ۱٨٫٩- إلى ٠٪ سنوياً)؛ مع وجود هذا السيناريو وكنهج احترازي (٨٥٪ احتمالية λ ≥۱ لامدا) لتحقيق الاستقرار للمجموعات فقد تم إطلاق عدد ٣۱٠٠ من الإناث المرباة في الاسر سنوياً (۱٣۱٪ من الأرقام البرية الأولية). وكنهج احترازي للصيد المستدام لعدد مائة أنثى في السنة فقد تطلب هذا إطلاق ٣٦٠٠ أنثى سنوياً (۱٥٣٪ من الأعداد البرية الأولية)؛ ولكن إذا ساعدت المبادرات على تخفيض عدد الوفيات الناتجة عن الصيد في مسارات الطيران أو المحاصرة بنسبة ٦٠٪ أو ٨٠٪، فإن المحافظة على هذه الحصة قد تطلب إطلاق٩٠٠ أو ٤٠٠ أنثى سنوياً، ٣٨٪ و۱٧٪ من الأعداد البرية الأولية، على التوالي. لقد زاد عدم التيقن في الأرقام المعيارية إلى زيادة الأعداد الاحتياطية المطلقة، ولكن حتى مع تخفيض الاحتياطات (٥٠٪ احتمالية λ ≥۱ لامدا)، فإن الصيد المستدام لمائة أنثى في السنة تطلب إطلاق ٢٢٠٠ أنثى (٩٤٪ برية) بدون إجراءات أخرى، ولكن ٣٠٠ (۱٣٪) أو بدون (٠٪) إناث مع وجود سيناريوهات الانخفاض بنسبة ٦٠٪ أو ٨٠٪ في الصيد في مسارات الطيران أو المحاصرة. إن الإكثار في الأسر لا يمكن أن يؤدي وحده إلى الحفاظ على أعداد المجموعات المهاجرة من حبارى ” كلاميدوتس ماكويني” البرية لأنها بهذا تتعرض لخطر الاستبدال والتدجين. يجب أن يتم تقييد التجارة والاستغلال لتجنب كلاً من الانقراض أو التدجين. بالنسبة للمجموعات المستغلة، فإن التعويض عن طريق الإكثار في الأسر يجب أن يستخدم بحذر.
Biological Conservation (2018) 357-366
تحميل البحث العلمي هنا“إن البيانات المعروضة في هذه المقالة تمثل أعداد ونسب الوفيات الخاصة بطائر الحبارى الآسيوي المهاجر” كلاميدوتس ماكويني” الناشئ من المجموعات المتكاثرة في أوزبكستان وذلك نتيجة للصيد أو المحاصرة، والتصادم بخطوط الكهرباء بالإضافة الى الأسباب الطبيعية. بالنسبة لطيور الحبارى البرية البالغة والصغيرة في السن والتي قضت موسم الشتاء في آسيا الوسطى في الفترة ما بين ٢٠۱۱- ٢٠۱٨
، فإن نسبة ٥٣٫٩٪ و٥٢٫٩٪، على التوالي، من الوفيات كان بسبب الصيد أو المحاصرة، في حين أن معظم الوفيات في الطيور المرباة في الأسر والتي تم إطلاقها كانت طبيعية مع إعزاء نسبة ٢٣٫٣٪فقط إلى الصيد أو المحاصرة. في فصل الشتاء، تم ثبوت حالة وفاة واحدة فقط بسبب خطوط الكهرباء (٦٫٠٪).
بالنسبة للطيور البرية البالغة، فإن نسبة ٢٣٫٠٪ من الوفيات التي حدثت أثناء فصل الصيف كانت نتيجة الصيد أو المحاصرة، في حين أن نسبة ٣٠٫٧٪ كانت نتيجة الاصطدام بخطوط الكهرباء. ترتبط مقالة البيانات هذه بالمنشور المعنون “إن الإكثار في الأسر لا يمكن أن يحافظ على طيور الحبارى الآسيوية المهاجرة “كلاميدوتس ماكويني” بدون وجود ضوابط للصيد” [۱] حيث يمكن العثور على مزيد من التفسيرات للأسباب المختلفة المؤدية للوفاة وعواقبها على مستوي أعداد مجموعات الطيور.
”
Data in Brief (2018) 1848–1852
تحميل البحث العلمي هناإن الحبارى بفطرتها ليس عندها الامكانية للدفاع عن نفسها ضد الحيوانات المفترسة الطبيعية، ولها مناقير صغيرة نسبياً فلا هي تستطيع أن تستقر على الأشجار ولا أن تلجأ الى المياه أثناء الليل، مما يجعلها أكثر حذراً عن الطيور الأخرى الكبيرة في الحجم. لذلك فهي تعتمد على التواجد في مساحات واسعة من الأراضي المفتوحة والتي يكون فيها الإزعاج قليل، والحداثة قليلة بحيث تتمكن من رؤية الأخطار وإبقائها على مسافات آمنة. في آسيا (نشمل هنا آسيا الوسطى وروسيا الآسيوية) هناك ستة أنواع – الحبارى الصغيرة تتراكس تتراكس (فئة اقتربت أن تكون مهددة عالمياً بحسب “آي يو سي إن”)، الحبارى الكبرى أوتيس تاردا (معرضة للخطر)، الحبارى الآسيوية كلاميدوتس ماكويني (معرضة للخطر)، الحبارى الهندية الكبرى آرديوتس نيجريسيبس (مهددة للانقراض بشدة)، حبارى الفلوريكان البنغالية هوباروبسيس بنجالينسيز (مهددة للانقراض بشدة) وحبارى الفلوريكان الصغرى سيفيوتيدس إنديكاس (معرضة للخطر) – معرضين بالفعل لخطر الانقراض. تصارع ا الحبارى الكبرى (من العرق المذكور) من أجل البقاء في روسيا الآسيوية (أقل من٢٠٠ طائر)، وفي كازاخستان (۱٠٠-۱٠٠٠) وفي الصين (فقد شوهد ٥٢كحد أقصى في استطلاعات مستفيضة، ٢٠۱٤ -٢٠۱٦)، بينما في روسيا الآسيوية، يبلغ عدد الفصيل الشرقي دايبوسكي٣٨٠ – ٤٣٠ فقط (مع وجود ٥٪ فقط في المناطق المحمية)، وأقل من ۱٠٠٠ في منغوليا و ٦٠٠ في الصين. إن الحبارى الصغيرة يقتصر وجودها الآن إلى حد كبير على كازاخستان والمناطق الواقعة في أقصى الغرب من روسيا الآسيوية، وعلى الرغم من أن أوضاعها قد تحسنت بشكل واضح في التسعينيات من القرن الماضي بعد تخلي الاتحاد السوفيتي عن الزراعة في آسيا الوسطى، إلا أن إعادة تكثيف الزراعة توشك أن تتسبب في انخفاضات جديدة. يبلغ عدد مجموعات الحبارى الآسيوية ما بين ٥٠٠٠٠ -۱٠٠٠٠٠ طائر، ولكنهم بالتأكيد في انخفاض مستمر على الرغم من برامج الإكثار في الاسر الواسعة النطاق، حيث تشير إحدى الدراسات إلى أن معدل الزيادة بلغ ٢٧٫۱٪ في الأعوام ۱٩٩٤ -٢٠٠٨ عندما كان الحد الأقصى المستدام هو ٧٫٢٪، ودراسة أخرى تشير إلى انخفاض في الأعداد السنوية الحالية في أوزبكستان بنسبة ٩٫٤٪. إن الحبارى الهندية الكبرى (أقل من ٢٠٠ طائر في أحدث التقييمات، وبعضها في أجزاء من موائل لا تتوافر لها مقومات الحياة)، وحبارى الفلوريكان البنغالية (٢٢٥-٢٤٩ ذكراً مقدر وجودهم في جنوب آسيا؛ وعدة مئات في كمبوديا) وحبارى الفلوريكان الصغرى (٢٧٠ ذكرًا قدّروا في عام ٢٠۱٧ مقارنة بـ۱۱٠٣ في ۱٩٩٤-۱٩٩٩) كلها تعد في مشاكل بالغة. إن التغيرات التي تحدث في الموائل، وبشكل رئيسي في صورة التكثيف الزراعي السريع والواسع النطاق (الميكنة، والتطبيقات الكيميائية، والرعي الجائر، وزيادة السياج وخيارات جديدة للمحاصيل)، بالإضافة الى تطورات البنية التحتية والاضطرابات، تعد التهديد الأكبر والرئيسي؛ فقط الحبارى الآسيوية القاطنة في المناطق الشبه صحراوية هي التي لا تزال غير متأثرة نسبيا. يمثل الصيد والقنص الجائر تهديداً خطيراً بالنسبة للحبارى الكبرى والصغيرة والحبارى الآسيوية، بالإضافة إلى الحبارى الهندية الكبرى. ومن المعروف أن خطوط الكهرباء قد تسببت في قتل وأصابة طيور خمسة من الستة فصائل وهي تعد في الوقت الحالي أخطر سبب لوفاة الحبارى الهندية الكبرى، ومن المتوقع أن تتفاقم المشاكل التي تسببها خطوط الكهرباء لجميع الفصائل. إن التعرض للافتراس، وبشكل أكثر خطورة من قبل الكلاب غير الخاضعة للرقابة، قد تم توثيقه على أن له تأثير سلبي شديد على الحبارى الكبرى ويبدو أنه من المحتمل أيضًا أن يؤثر على الحبارى الصغيرة، والحبارى الهندية الكبرى والنوعان من حبارى الفوليكان. إن التوقعات المستقبلية طويلة الأجل لهذه الفصائل الستة جميعها قاتمة للغاية ما لم يتم إعطاء الأولوية للمحافظة عليها وتعزيزها بشكل كبير. يعد بقاء البالغين على قيد الحياة وإنتاجيتهم عنصرين أساسيين يساعد على صحة مجموعات الحبارى وتعافيهم، وهذين العنصرين يلزم تحسينهما من خلال الإدارة الجيدة للمحميات الطبيعية (المنظمة على طول مسارات الطيران للطيور الهاجرة لمسافات طويلة)، بالإضافة إلى: حماية خاصة للمناطق التي يقدم فيها الذكور عروضهم وفي المحيط المعروف والمتوقع أن تعشش فيه الإناث؛ لا بد من الاستمرار في عدم تجزئة الأراضي الطبيعية المخصصة للزراعة القليلة الضرر على البيئة حيث يكون ضغط الرعي فيها منخفض وبذلك لا تتقيد الديناميكية الاجتماعية للطيور؛ واستخدام طرق إستراتيجية لزراعة للمحاصيل المفضلة من جميع الفصائل؛ وتطبيق قواعد صارمة وقوية لكل من خطوط الكهرباء والسياج داخل وخارج حدود تلك الأراضي الطبيعية؛ وبنفس القدر تحقيق رقابة صارمة وقوية على الصيد، والقنص الجائر ، والتعرض للافتراس من الكلاب وحرائق الأعشاب الغير مقبولة ؛ وكذاك حملات مستمرة من الوعي العام والتشجيع على المشاركة. إن نموذج الحماية الخاصة المطبق في منطقة كاسترو فيردا في البرتغال، والتي تضاعفت فيها أعداد الحبارى الكبرى والصغيرة وكذلك تم تدعيم سبل العيش للمجتمعات عن طريق المساعدات المالية، يقدم دليلاً على أن الحلول العملية ممكنة. هناك حاجة أيضًا إلى فهرسة مفصلة للسجلات وبرامج مكثفة من البحث البيولوجي لجميع الفصائل، إلى جانب دعم المجموعات المحلية المعنية بالمحافظة على البيئة ومراجعة دقيقة لجميع الخطط المتعلقة بالأراضي الطبيعية لمنع حدوث أية تطويرات ضارة. يجب أن يخضع صيد الحبارى الآسيوية لأنظمة تحكم قومية مبنية على أساس إستراتيجيات متفق عليها دوليا. يجب على الحكومات الآن أن تعطي الأولوية للمحافظة على الحبارى حيث إن عبء المسؤوليات أكبر من أن تتحمله المنظمات غير الحكومية بمفردها. إن التنسيق والتعاون الدولي، مع وجود مستويات عالية من التواصل، سيكون ضروريا حتماً لتحقيق النجاح. مطلوب وضع أهداف زمنية محددة لتحفيز الموظفين الذين لهم أدوار رئيسية على العمل العاجل.
Forktail 33: 1–26. (2018)
تحميل البحث العلمي هنابالاعتماد على علم التصنيف، فإن أربعة من البرمائيات (ثلاثة من العلجوم [ضفادع الجبل] وضفدع) و٥٧ نوعا من الزواحف (سلحفاة، و٣٦ من السحالي و٢٠ ثعباناً) يبدو أنه قد تأكد وجودهم داخل جمهورية أوزبكستان. إن أحد هذه الفصائل، وهو أبو بريص سكيرباك ذو الأصابع -المتساوية السوفيلاكس سكيرباكي، من المحتمل أن يكون قد انقرض. إن استمرار وجود اثنين آخرين من الفصائل، وهي، أبو بريص ذو الأرجل – الطويلة والأصابع – المقوسة تنيوداكتايلس لونجايبس والسحالي المتسابقة متعددة -العيون إريمياس ملتي أوسيلاتا لا يزال غير واضح (ولكن من المرجح أن يكون كلاهما غير موجودان)، في حين أن وضع السلمندر التركستاني هاينوبياس تركستانيكاس لا يزال غامضاً. إن أماكن توزيع الفصائل المختلفة في أوزبكستان تم تلخيصها بناءً على مراجعة نظرية مدعومة بعمليات رصد ميدانية حديثة.
Showler, D. S. (2018)
تحميل البحث العلمي هناإن اختيار مواقع الأعشاش يؤثر تأثيرا عميقا على نجاح العملية الإنجابية ويساعد على بقاء البالغين الحاضنين على قيد الحياة. تعشش الحبارى الآسيوية (كلاميدوتس ماكويني) بمهارة في الموائل المتباينة والتي يكون السبب الرئيسي لفشل التعشيش فيها هو التعرض للافتراس. لقد قمنا بفحص اختيارات مواقع التعشيش عبر ثلاثة موائل شبه- قاحلة من الشجيرات والتي اختلفت فيها بنية الغطاء النباتي وافترضنا أن ازدياد القدرة على التخفي من شأنه أن يقلل تعرض الأعشاش للافتراس. قمنا بتقييم بنية الغطاء النباتي في ٢۱٠ عشاً و۱٩٤موقعًا عشوائياً للمراقبة بناء على مقياسيين، “مساحة العش” (بنصف قطر ٥٠ مترًا، مع الأخذ في الاعتبار متوسط “ارتفاع الشجيرات” ومتوسط “تواتر الشجيرات”) و “انخفاض العش” (بنصف قطر متران، والأخذ في الاعتبار “مؤشر التموه”). ولقد أظهرت اختبارات نسبة التباين التفاوت في كل من ارتفاع الشجيرات ومؤشر التموه حيث كانا أقل عند الأعشاش مقارنة بالمواقع العشوائية، مما يشير إلى الانتقاء غير العشوائي. وقد بين تحليل احتمالية حدوث التعشيش في منطقة الأعشاش أن هناك ثبات على اختيار شجيرات متوسطة الارتفاع (ارتفاع الشجيرة + ارتفاع الشجيرة ٢) في التجميعات الشجيرية لنبات القتاد “الأستراجالس”، ونبات الروثا “السالسولا اربوسكولا” و نبات سهم الماء الصلب “ساجيتاريا ريجيدا“ (٢٩٫٥- ٣۱٫٥ سم)، إلا أن هذه النتائج لم تكن مدعومة إحصائيًا بالنسبة لنبات ساجيتاريا ريجيدا حيث كانت منطقة الغطاء النباتي المتاحة تشبه بالفعل البنية المثالية للأعشاش. لقد أظهرت تحليلاتنا عن نجاح الأعشاش، وبدون وضع عامل الزمن في الاعتبار، أن ارتفاع الشجيرات (ولكن ليس بمصطلحه التربيعي) في منطقة التعشيش قد خفضت من معدل تعرض الأعشاش للافتراس. من المرجح أن تكون الإناث قد فضلت استبدال التعشيش في أماكن معينة حتى مع وجود شجيرات أطول بها والتي قد تحقق نجاحًا أكبر لأعشاشها مقارنة بقدرتها على رؤية الأخطار المقتربة وذلك لكي تقلل من خطر تعرضها هي نفسها للافتراس (يصل ارتفاع رأسها أثناء المراقبة عندما تكون في فترة الحضانة حوالي٣٠ سم)، حيث لم يسجل لدينا ما يثبت أن الإناث تعرضت للافتراس وهي في العش. في منخفض العش، فقد اختارت الإناث بقوة مواقع أفضل للتخفي، على الرغم من أن مؤشر التموه لم يكن مؤثراً على نجاح عملية التعشيش. نحن نعتقد أن إخفاء منخفض العش بين الشجيرات قد يكون له أدوار أخرى، مثل التنظيم الحراري.
Auk, 135, 192-205. doi: 10.1642/AUK-17-156.1 (2018)
تحميل البحث العلمي هناتتكاثر المجموعات المتبقية من حبارى الفلوريكان البنغالية “هوباروبسيس بنجالينسيز” المهددة للانقراض بشدة والموجودة في منطقة الهند الصينية في السهول الناتجة عن فيضان بحيرة تونلي ساب في كمبوديا. لقد انخفضت أعداد هذه المجموعات بشكل كبير ولكن معدلات بقاءها على قيد الحياة لم يتم نشرها من قبل. ولكن من المحتمل أن ينخفض معدل بقاءها على قيد الحياة بسبب التخطيط لإنشاء شبكة خطوط نقل للطاقة ذات الضغط العالي والتي قد تبدأ في عام ٢٠۱٦. باستخدام بيانات سبعة عشر طائراً تمت مراقبتهم بواسطة أجهزة إرسال الأقمار الصناعية على مدار ٤ سنوات قدرنا أن معدل البقاء السنوي للبالغين بلغ ٨٩٫٩٪ (٩٥٪ بفترة ثقة: ٨٢٫٢-٩٧٫٦٪)، والتي تتماثل مع نتائج غيرها من الحبارى. لقد كشفت عمليات التحقيق لمسارات الحركة أنه بالنسبة للطيور الـثلاثة عشر الذين كانت لدينا بيانات كافية عن مواسم عدم التكاثر لهم، أن جميع مسارات الهجرة السنوية بين مناطق التكاثر ومناطق عدم التكاثر تمر عبر المسار المقترح لخطوط الطاقة. كما أثر المسار بالسلب أيضاً على أطراف أحد مراكز التكاثر الهامة ومركز آخر أصغر. لقد أكدت دراسة معدلات تصادم الحبارى على أنهه معرضة للخطر بسبب خطوط الكهرباء، وبالتالي فإن التطوير المقترح يمثل تهديدًا إضافيًا لمستقبل هذا الفصيل في منطقة الهند الصينية.
Oryx, 52, 147-155. doi: 10.1017/S0030605316000739 (2018)
تحميل البحث العلمي هنابالنسبة للفصائل المهاجرة، فإن النجاح في استعادة المجموعات أو تعزيزها بواسطة إطلاق الطيور المتكاثرة في الأسر يتوقف على اتباع الناجين منهم لمسارات مناسبة للهجرة. نحن نقيّم ما إذا كانت الحبارى الآسيوية المتكاثرة في الأسر ” كلاميدوتس ماكويني” المنتجة من برنامج إكثار اعتمد تأسيسه على أفراد محلية المصدر وتمّ إطلاقها إلى موائل مناسبة أثناء فصلي الربيع أو الصيف ستسلك نفس مسارات الهجرة التي تسلكها الطيور البرية. باستخدام القياس عن بعد عبر الأقمار الصناعية نقوم بمقارنة هجرة ٢٩ فرخاً من الناتجين عن الإكثار في الأسر و۱٠ أفراخ برية و٣٩ من الطيور البرية البالغة (بما في ذلك ثلاثة من الطيور تم تتبعها منذ أن كانت أفراخ في البداية)، بحيث نبحث الميل إلى الهجرة (نسبة الطيور المهاجرة)، التوقيتات، الاتجاهات، مدد التوقف وتواترها، والكفاءة (الانحراف عن المسار)، والمواقع التي يقضون فيها مواسم الشتاء والتكاثر. بدأت الطيور المتكاثرة في الأسر هجرتها الخريفية بمعدل ٢٠٫٦ (٤٫٦± انحراف معياري) يوما متأخرة عن الطيور البرية، كما أنها قضت فترة الشتاء في مناطق أقرب إلى أماكن تكاثرها ب٤٧٠٫٨ كم (٧٦٫٤±) وبصورة رئيسية في تركمانستان وشمال إيران وأفغانستان، بينما هاجرت الطيور البرية مسافة ۱٢۱٧٫٨كم (٧٦٫٤±)، وقضت معظم فترة الشتاء في جنوب إيران وباكستان (وكانت الحبارى البرية البالغة وأفراخها متشابهة في ذلك). وكانت مناطق قضاء فصل الشتاء لأربعة من الطيور المتكاثرة في الأسر الناجية متشابهة في السنوات التالية (متوسط المسافة لموقع قضاء الشتاء الأول = ٧٠٫٨ كم، بمدى ٦٫٥٦ – ٢٢١٫٦ كم)، مما يشير الى أن أفراد الطيور المتكاثرة في الأسر (ولكن ليس بالضرورة سلالتهم) تبقى مخلصة لنطاق المواقع التي قضت فيها شتاءها الأول. ما عدا ذلك فقد كان أداء المهاجرة للطيور المتكاثرة في الأسر مشابه لذلك الذي قامت به الأفراخ البرية. بالرغم من أنه لم يتم بعد تقييم تداعيات اللياقة طويلة الأجل للطيور المتكاثرة في الأسر والتي أنشأت مواقع لقضاء فترة الشتاء على الأطراف الشمالية لتلك المحتلة من طرف الطيور البرية، فإنه من الواضح بأن نمط الهجرات البرية الذي أتبع بالاختيار الطويل الأجل لا يتكرر. إذا كان للهجرة القصيرة التي تقوم بها الفراخ المتكاثرة في الأسر أي أساس فيسيولوجي أكثر منه وراثي، فقد تستمر سلالتها في إتباع نفس مسار المهاجرة البرية. ولكن بما أن للهجرة عنصر وراثي هام، فيجب أن تراعي السياسة المتبعة للإكثار في الأسر بنية المجموعات المهاجرة وأيضا ولاء هذه الطيور لمواقع إفراخها وإطلاقها.
Ibis, 159, 374–389. doi: 10.1111/ibi.12462 (2017)
تحميل البحث العلمي هنابما أن المؤشر القياسي المحدد للغطاء النباتي (إن دي في آي) والمستمد من الأقمار الصناعية مرتبط بالكتلة الحيوية النباتية، فمن الممكن أن يقدم مؤشراً بديلاً لجودة الموائل عبر نطاقات أنواع واسعة والتي تكون البيانات الميدانية الفعلية عنها شحيحة. غير أنه قد تكون دقة “إن دي في آي” محدودة بالنسبة للبيئات القاحلة وشبه القاحلة ذات الغطاء النباتي غير الكثيف نتيجة لتلوّث الإشارات بسبب انعكاسات الطبقة التحتية. وللتحقق من أن “إن دي في آي” يقدم مؤشراً بديلاً للغطاء النباتي في الصحاري المنخفضة الارتفاع في آسيا الوسطى، نقوم بدراسة استجابته لهطول الأمطار عبر ممر هجرة الحبارى الآسيوية “كلاميدوتس ماكويني”، وهي طيور تستخدم في رياضة الصيد ومهددة بالانقراض وتنتشر في الصحاري من الشرق الأوسط إلى الصين. نقوم بتقييد بيانات “إن دي في آي” بحسب الارتفاع (مع إخفاء المرتفعات العليا الغير شاغرة بعدد = ٦١ من الحبارى التي يتم تتبعها بالأقمار الصناعية) والغطاء الأرضي غلوب كوفر ٢٠٠٩ (باستثناء الأراضي الزراعية والمناطق العمرانية)، ثمّ نقوم بربط بيانات “إن دي في آي” التي تم الحصول عليها من مقياس الطيف التصويري المتوسط الاستبانة (موديس) مع بيانات هطول الأمطار المستمدة من المشروع العالمي لعلم المناخ وهطول الامطار عبر خمس مناطق إيكولوجية شبه قاحلة تابعة للصندوق العالمي للحياة البرية (بحيث تبلغ المساحة الكلية ٤٫٠٦ مليون كلم٢). نقوم بفحص هذه البيانات على الصعيدين المكاني (لكل درجة وحدة واحدة، ومتوسط “إن دي في آي” السنوي ومتوسط هطول الأمطار على مدى 16 سنة، ٢٠٠٠-٢٠١٥)؛ والزماني (“إن دي في آي” السنوي وهطول الأمطار السنوي) باستخدام النماذج الخطية العامة المؤقتة لكل وحدة والنموذج الخطي العام المختلط (جي إل إم إم) (بما في ذلك تعريف الوحدة كمؤثر عشوائي). لقد سعينا لشرح التباين المكاني في العلاقة بين”إن دي في آي” وهطول الأمطار بين النماذج الزمنية لكل درجة وحدة، من حيث الميل (القوة) ومعامل التحديد المعدل (القوة الإيضاحية)، وذلك باستخدام متوسط”إن دي في آي” خلال السنوات (٢٠٠٠-٢٠١٥) ومجموعة البيانات الخاصة بالثروة الحيوانية بحسب نظم توزيعات الكثافة العالمية. وجدنا أن “إن دي في آي” يرتفع مع هطول الأمطار، سواء من الناحية المكانية أو الزمانية. وقد أظهرت المناطق ذات الغطاء النباتي الأكثر كثافة استجابة زمنية أقوى للكتلة الحيوية للنباتات مع زيادات معينة في هطول الأمطار (إن انحدار”إن دي في آي” مع هطول الأمطار في النماذج الزمانية لكل وحدة يزيد مع متوسط “إن دي في آي” بين السنوات)، مما يعزز الاستنتاج بأن المؤشر القياسي المحدد للغطاء النباتي “إن دي في آي” يقدم مؤشرا معبرا عن وفرة الغطاء النباتي. لم يختلف الميل في هذه العلاقة بين المناطق البيئية. على الرغم من أنه يفترض عمومًا أن تتسبب كثافة الثروة الحيوانية في تدهور الغطاء النباتي وإضعاف العلاقة بين “إن دي في آي” وهطول الامطار، الا أن القوة الإيضاحية مع كونها ضعيفة، ولكن بشكل إيجابي، ارتبطت بكثافة الثروة الحيوانية. قد يكون هذا بسبب قيامنا بتقييم الثروة الحيوانية بشكل تقريبي مبسط، على مقاييس تربط الكثافة الإجمالية للتخزين بشكل إيجابي مع وفرة الغطاء النباتي، ولكن قد تشير أيضًا إلى أن الماشية لا تتسبب في تدهور الغطاء النباتي على نطاقات الاراضي الطبيعية الإقليمية على الرغم من التأثيرات المحلية المحتملة. إن الدلالة القوية لهطول الامطار تبين أن بيانات “إن دي في آي” المستمدة من صور موديس توفر مؤشراً بديلا قويا للتغيرات المكانية والزمنية في المناطق القاحلة وشبه القاحلة، وذلك مع استبانة درجة واحدة وسنة واحدة عبر مدى التكاثر وقضاء الشتاء لطيور الحبارى، وربما مع استبانة أدق من ذلك أيضا. بالتالي يمكن استخدام المؤشر القياسي المحدد للغطاء النباتي “إن دي في آي” في تحليلات تربط بين: (ا) اختيار مواقع التمركز وقضاء الشتاء مع التباين في الموائل بين الأماكن المحتملة لقضاء الشتاء. (ب) التباين داخل وما بين المناطق المحلية مع آثار الترحيل الديمغرافي.
Journal of Arid Environments, 142, 11-21. doi.org/10.1016/j.jaridenv.2017.02.005 (2017)
تحميل البحث العلمي هناإن تأثيرات نطاق التخطيط البيئي للموائل واستخدام الأراضي على الحبارى الآسيوية “كلاميدوتس ماكويني” (والمعرضة لخطر الانقراض بحسب الإتحاد الدولي لحفظ الطبيعة – أي يو سي إن) تبقى بحاجة إلى مزيد من الدراسة، ويكون تقدير أعداد هذا الفصيل المتميز بالقدرة على التخفي وذو الكثافة المنخفضة والذي يتم اصطياده بإفراط صعب للغاية. في ربيع ٢٠١٣ تم تسجيل تواجد ذكور الحبارى في ٢٣١ نقطة تعداد، مع إجراء التسجيل مرتين، عبر تدرّج مساحي من كثافة الاغنام والتجمعات التشجيرية داخل ١٤٣٠٠ كلم٢ من صحراء قيزيل قوم بأوزبكستان. لقد أرجعت أربع مجموعات من النماذج وفرة الذكور إلى: (١) بنية الغطاء النباتي (ارتفاع الشجيرات والطبقة السفلية)؛ (٢) تجمعات الشجيرات؛ (٣) تكوين أنواع الشجيرات (القياس متعدد الأبعاد)؛ (٤) الغطاء الأرضي المستمد من بيانات الاستشعار عن بُعد (جلوب كفر، أربع متغيرات). كما تضمنت كل مجموعة قياسات تغضُّن البيئة الطبيعية وكثافة الاغنام. وفي كل مجموعة، تم تطبيق عملية الاستدلال متعدد النماذج على نماذج عامة خطية مختلطة ومتعلقة بالإحصائيات الخاصة بالزيارة والتي تضمنت المتغيرات المشتركة في إمكانية الكشف ونقطة معرفة كمؤثر عشوائي. تبين الدراسة بأن بنية الغطاء النباتي حصل على أقوى دعم، يليه تكوين أنواع الشجيرات وتجمعات الشجيرات، مع حصول مجموعة نموذج غلوب كوفر على أضعف دعم. كما أن أعداد ذكور الحبارى كانت أكبر مع انخفاض متوسط ارتفاع الشجيرات، والمزيد من الحصى والاسطح المرصوفة، ولكن لم تؤثر كثافة الاغنام على هذه الأعداد. وقد اختلفت كثافة الذكور (متوسط ٠٫١٤ كلم٢، ٩٥٪ فترة الثقة، ٠٫١٢-٠٫١٥) والمقدرة من خلال تحليل المسافات بدرجة كبيرة بين تجمعات الشجيرات، حيث كانت الأعلى في الغطاء النباتي الذي يسود فيه نبات الحرض “سالسولا ريجيدا” (٠٫٢٢ فترة الثقة، ٠٫٢-٠٫٢٥)، وعالية في المناطق التي تنتشر فيها “سالسولا أربسكولا” ونبات شوك القتادة (٠٫١٤[فترة الثقة، ٠٫١٣-٠٫١٦] و٠٫١٥ [فترة الثقة، ٠٫١٤-٠٫١٧]على التوالي)، منخفضة (٠٫٠٩ [فترة الثقة، ٠٫٠٨-٠٫١٠]) في المناطق المكسوة بنبات الشيح والأدنى (٠٫٠٤ [فترة الثقة، ٠٫٠٤-٠٫٠٥]) في نبات الأرطاة. لقد قدر أن تسع مساحة الدراسة حوالي ١٨٢٤ من الذكور (فترة الثقة: ١٦٤٥-٢٠٣٠). إن التوزيع المكاني لوفرة ذكور الحبارى النسبية، والذي تمّ تقديره من نماذج بنية الغطاء النباتي، يتطابق بشدة مع الأعداد الملاحظة في كلا من معايرة النماذج وبيانات السنة اللاحقة. لم نجد أي تأثير للرعي على توزيع الذكور ولكن التأثيرات المحتملة على الإناث المعششة غير معروفة. تشير الاختلافات في كثافة الطيور بين المجموعات التشجيرية إلى أن استعمال الاستنباط لتقدير حجم مجموعات الطيور عبر نطاق بلد أو إقليم يجب أن يراعي تركيبة الغطاء النباتي.
Journal of Ornithology 157, 811–823. doi: 10.1007/s10336-015-1320-4 (2016)
تحميل البحث العلمي هنامن أجل إعلام السكان وللحصول على الدعم الازم للحبارى الآسيوية “كلاميدوتس ماكويني” والتي يتم اصطيادها بطريقة غير مستدامة (فهي معرضة لخطر الانقراض بحسب الإتحاد الدولي لحفظ الطبيعة “أي يو سي إن”)، بحثنا تأثيرات الموائل المحتملة واستخدام الأراضي على إنتاجية الأعشاش في صحراء قيزيل قوم بأوزبكستان. قمنا بمراقبة ١٧٧ عشاً عبر تجمعات مختلفة من الشجيرات شبه القاحلة (من حيث التدرّجات في الطين – الرمل وفي نسبة الملوحة) ونطاقات من الكثافات الحيوانية (٠ – ٨٠ كلم٢). كان النجاح في إنتاجية الأعشاش (متوسط ٥١٫٤ %، ٩٥٪ بفترة ثقة: ٤٢٫٤-٦٠٫٤٪) متشابه خلال أربع سنوات؛ وقد تسبب الافتراس في ٨٥ % من الفشل الذي كانت أسبابه معروفة، ودهست الماشية على ثلاثة من الأعشاش فقط. تبدأ عملية التعشيش خلال بعضة أسابيع من بعد الوصول وعندما يبدو هناك ندرة في الطعام. ولكن الأعشاش اللاحقة كانت أكثر احتمالية لأن تفشل بسبب ظهور أحد الحيوانات الرئيسية المفترسة، مما يوحي بأن ظروف البحث عن الطعام في فصل الشتاء ومواقع المرور قد تكون مهمة لتحقيق إنتاجية للأعشاش. لقد كان النجاح في إنتاجية الأعشاش متشابه عبر ثلاثة من التجمعات الشجرية، ولكن لم يكن له أية صلة بتغضُّن البيئة الطبيعية ولا تكرّر الشجيرات أو كثافة الاغنام ولكن زاد النجاح مع زيادة متوسط أطوال الشجيرات (يتراوح بين ١٣ و٦٧ سم) في حدود ٥٠ متر. بيّنت الدراسة أيضاً أن عدد البيض لكل أنثى (بمتوسط = ٣٫٢ بيضة) وقابلية التفقيس لكل بيضة في الأعشاش الناجحة (٨٧٬٥ %) لم يتغير بحسب أوقات الوضع، ولا بتجمعات الشجيرات أو الكثافة الحيوانية. وبالتالي، لم نعثر على أي دليل على أن كثافة الحيوانات قد قللت من إنتاجية الأعشاش عبر النطاق المدروس، بينما بدا أن التجمعات المختلفة من الشجيرات توفر جودة موائل مماثلة. يبدو أن الحبارى الآسيوية تستطيع أن تتكيف بشكل جيد مع مجموعة من الموائل شبه الصحراوية وأن تتحمل الاضطرابات المتوسطة الناتجة عن الرعي. لم ينجم عن هذه الاستنتاجات اية إجراءات واضحة لتخفيف الأضرار في الموقع، مما يجعل التنظيم والرقابة هما المطلب الرئيسي لجعل الصيد مستدامًا.
European Journal of Wildlife Research, 62, 447-459. doi: 10.1007/s10344-016-1018-9 (2016)
تحميل البحث العلمي هناإن أعداد الحبارى الآسيوية “كلاميدوتس ماكويني” قد تراجع بسبب المستويات الغير مستدامة للصيد والاصطياد غير المشروع، مع كون الاستجابة الأساسية للحفاظ عليها تمثل في تعزيز المجموعات من خلال إطلاق الطيور المتكاثرة في الأسر. لقد قمنا بتقييم إسهام الإكثار في الأسر في الحفاظ على هذه الفصائل من الطيور عن طريق دراسة مصير ٦٥ من الطيور المرباة في الأسر تمت مراقبتها عن طريق تجهيزها بأجهزة إرسال عبر الأقمار الصناعية وإطلاقها خلال الربيع (مارس – مايو) والخريف (أغسطس) في موائل التكاثر بأوزبكستان. وجدنا أن ٥٨٫٥% من الطيور التي تم إطلاقها بقيت على قيد الحياة حتى أكتوبر، وهو الشهر المفضل للصيادين الإماراتيين في أوزبكستان، ولكن ١٠٫٨% فقط من تلك الطيور التي تم إطلاقها نجت من الشتاء واستطاعت أن تعود في الربيع التالي كطيور اقتربت من البلوغ. من أجل التخفيف والتعويض عن فقدان الطيور البرية البالغة نتيجة للصيد، يجب أن يكون عدد الطيور التي يتم إطلاقها أكبر بدرجة عالية عن حصص الصيد (مع تطلب إطلاق ما بين ١٦٤٠-١٩٢٠ لحصة افتراضية قدرها ٢٠٠)، مما يشير إلى أن عمليات إطلاق الطيور قد تكون مكلفة ولا تلغي الحاجة إلى وجود حصص للصيد المستدام المحددة بيولوجيا.
Ibis 158, 353-161. doi: 10.1111/ibi.12349 (2016)
تحميل البحث العلمي هناتم تسجيل وفاة تسعة عشر من الطيور شاملة ١٠ فصائل مختلفة معظمها كبيرة الحجم. وقد رصدت أربعة عشر حالة وفاة أثناء تطبيق المقاطع العرضية للبحث، مما يجعل احتمالية العثور على جثة في قطاع طوله كيلومتراً واحداً تقدر بنسبة ٥٫٨ % (٩٥ % بفترة ثقة: ٣٫٨-٧٫٩٪)، وذلك على الرغم من أن معدل الوفيات الموسمية لا يمكن تقديره نتيجة لعدم التحقق من العمر بالنسبة لمعظم الجثث. وبشكل عام فقد خلصنا إلى أن الطيور الجارحة الكبيرة ماتت معظمها بسبب الصعق بالكهرباء، حيث عثر على الكثير منها مباشرة تحت أعمدة خطوط توزيع الطاقة ذات الجهد المنخفض، إلا أن بعضها كانت بعيداً عن الخطوط وقد يكون بدلا من ذلك وقع ضحية للاصطدامات. إن بقايا الحبارى الآسيوية التي تم فحصها أثناء تطبيق المقاطع العرضية للبحث والتي وجدت تحت إحدى خطوط النقل الكهربائي ذات الجهد العالي، وكونها كانت بين أعمدة الطاقة الكهربائية وبعيدا عن الخطوط، فهي بالتأكيد ماتت نتيجة الاصطدام. وبشكل عام، كانت حالات الوفاة لجميع الفصائل موزعة على نطاق واسع، على الرغم من أن امتدادا قدره ٤٠ كلم من خط الانتشار أسفر عن ٥ وفيات. لقد كشفت عمليات الرصد بشكل عرضيّ عن وفاة فرد آخر من الحبارى الآسيوية وفرد من عقاب السهول “أكيلا نيبالينسز” وفرد من حوام السهول “بوتيو بوتيو فولبينس” عند خطوط نقل الطاقة المنخفضة الجهد، بينما كشف نظام الراديو ثنائي الاتجاه (بي تي تي) عبر شبكة الأقمار الصناعية عن حالتين وفاة لطيور الحبارى الآسيوية، أحدهما أنثى برية بالغة اصطدمت بخطوط توزيع الطاقة منخفضة الجهد خلال انتقالات ما بعد التكاثر والأخرى أنثى مرباة في الأسر اصطدمت بخط من خطوط نقل الطاقة عالية الجهد خلال فترة الهجرة. واستنادا إلى مراقبة ٢٤ من الحبارى البرية البالغة بإجمالي تراكمي ٥٩٣٠ يوما في أوزبكستان وإلى تسجيل حالة واحدة من الاصطدام بخط نقل الطاقة نحصل على احتمالية شهرية لاصطدام فرد من الطيور بخط نقل الطاقة بنسبة ٠٫٥١ % بخطأ معياري ±٫٥٠ ٠%. وبالتالي، فعلى مدار الفترة من ١ أبريل –١ أكتوبر، تعرّض الفرد الواحد إلى نسبة ٣٫٠% (٩٥% بفترة ثقة: ٠٫٠-٩٫٠٪) احتمالية وفاة بسبب الاصطدام بخط نقل الطاقة. تبدو طيور الحبارى معرضة نسبيا للخطر بسبب الحيوانات التي تتغذى على جثثها (وغالبا ما يكون الثعلب الأحمر”فولبيس فولبيس” ويؤكد ذلك وجود مخلفاته في المكان)، حيث أن جميع الأدلة التي تم الحصول عليها تتمثل فقط في بقايا ريش وجد تحت خطوط نقل الطاقة، في حين أن جثث الصقور والعقبان كانت سليمة في العموم.
Sandgrouse 37, 161-168. (2015)
تحميل البحث العلمي هنا١. عندما تواجه الفصائل بخطر الانقراض، فإن الاكثار في الأسر قد يكون مناسباً. إلا أن الاكثار في الأسر قد ينتهي بالفشل، حيث إنه يصاحب بانخفاض في الدوافع والموارد المساعدة للاستمرار في محاولة المحافظة على الطيور في مواقعها الطبيعية وكذلك يمكن أن تؤثر على المجموعات الناشئة برياً. ولكن بالرغم من مثل هذه الخواطر، فإنه يتم اتخاذ القرارات بشكل عام دون تقييم دقيق. لقد أنشأنا نموذجاً لتجمع عشوائي معد لفصيل واحد، لتقييم الفعالية المحتملة لبرامج الاكثار في الأسر والإطلاق، وكان النموذج الذي استخدمناه للتوضيح هي طيور الحبارى الهندية الكبرى “أرديوتس نيجريسيبس فيغورس” المهددة للانقراض بشدة.
٢. تمّ ضبط النموذج بمعايير مستندة الى بحث شامل عن إحصائيات الحبارى كبيرة الحجم سواءً المتكاثرة منها في الأسر أو البرية. وللتغلب على مشكلة عدم التيقن من معايير أداء عمليات الاكثار في الأسر التي يمكن تحقيقها، بحثنا أربع تصورات لاحتماليات جودة البرامج وهي: ’ النطاق الشامل’ (أُخذت عيّنات المعايير عبر النطاق المراقب)، ’ أقل من المتوسط’، ’ أعلى من المتوسط’ و ’ الأفضل إمكانية’ (الأداء الذي تمّ ملاحظته في برامج الإكثار المثالية). ويتم تقييم النتائج عن طريق فحص ما يلي:(ا) احتمالية فناء المجموعات المرباة في الأسر في غضون ٥٠عاماً، (ب) أعداد الإناث البالغات التي نجحت في الاستقرار في البرية بعد ما تمّ الإطلاق، مقارنة بالإستراتيجية البديلة التي تتبع أسلوب الحفاظ على الطيور في مواقعها الطبيعية في البرية دون استخدام برامج الإكثار في الأسر.
٣.أن التنفيذ الناجح للإكثار في الأسر، بما في ذلك الإبقاء الدائم على ٢٠ من الاناث المتكاثرة والإطلاق الفائض للأفراخ، تطلب جمع العديد من البيض البري والأداء الثابت ’ الأفضل إمكانية’ عبر جميع جوانب البرنامج. في حالة التصورين ’ النطاق الشامل’ و ’ أعلى من المتوسط’، كانت احتمالات الفناء للمجموعات تقدر ب ٧٣–٨٨% و٢٣–٥١% على التوالي، وهذا يتوقف على معدلات جمع البيض.
٤. بالرغم من أن معظم (٧٣–٩٢%) البرامج ذات الجودة ‘ الأفضل إمكانية’ تؤيد إطلاق الطيور؛ إلا أن إعادة استقرار البالغين للعيش بحرية تطلب ايضاً سبل فعالة للحفاظ عليهم في موائلهم الطبيعية. لقد أسفر تطبيق تدابير فعالة للمحافظة على الطيور بشكل تزايدي على مدار السنوات العشر الأولى عن زيادة إعداد البالغين الذين يعيشون بحرية في غضون ٣٥ عاماً وذاك في حالة ترك البيض في البرية دون استخدام برامج الاكثار في الأسر.
٥. الخلاصة والتطبيقات. بالنسبة لنموذج طيور الحبارى الهندية الكبرى “أرديوتس نيجريسيبس “، فإن التنفيذ السريع لسبل المحافظة عليهم في موائلهم الطبيعية يوفر فرصة أفضل لتجنب انقراضهم عن استخدام برامج الإكثار في الأسر. ينبغي استخدام نماذج تمثل احصائيات الأنواع المهددة لبحث ما إذا كان الإكثار في الأسر سيحقق في المحصلة منافع لبرامج المحافظة على الطيور.
Journal of Applied Ecology, 52, 841–850. doi: 10.1111/1365-2664.12449 (2015)
تحميل البحث العلمي هنالقد بحثنا ما إذا كان الرعي قد أثر على إنتشار الحبارى الآسيوية “كلاميدوتس ماكويني” (المعرضة للخطر بحسب الإتحاد الدولي لحفظ الطبيعة “آي يو سي إن”) أو أن تتسبب في تعديل موئلها عبر مساحة ١٤٥٠٠ كلم2 من صحراء قيزيل قوم بأوزبكستان. في هذه المساحة الطبيعية، فإن رعي الأغنام مقيد بإمكانية الوصول إلى المياه، مما يسمح بدراسة التأثيرات بشكل مستقل عن عوامل التضاريس الطبيعية والكساء الخضري.
عبر تدرّج مساحي من كثافة أغنام تتراوح بين (٠ – ١٠ إلى٣٠ – ٨٠ فرداً كلم-٢) أحرزنا عدد = ١٤٠ ١٠-كلم من القطاعات العرضية (مجموع ما أحرزناه هو ٣٥٠٠ كلم). في جميع القطاعات العرضية للبحث قمنا بمعاينة الحبارى والأغنام على الأقل مرة، وقد سيق ٩٦ منها ثلاث مرات مع أخذ عينات نباتية على طول كل من أربعة من القطاعات العرضية التي يصل طولها إلى ٥٠ متراً (مع قياس عدد ٧٤٩٣ من الشجيرات). وقد تم أيضاً تسجيل توزيع طيور الحبارى ووفرتها في ١٤٧ نقطة تعداد.
بالنسبة للنماذج الخطية العامة المتحكمة في التجمعات النباتية، فلم تؤثر كثافة الاغنام المقحمة (في حدود 1كم من الحواجز) ولا التباين في التضاريس الطبيعية على فرصة تواجد الحبارى في القطاعات العرضية؛ ولا على تواجدها ووفرتها عند نقاط التعداد. وعلى الرغم من وجود تأثيرات طفيفة بالنسبة لبعض الشجيرات المستساغة للأكل، فلم تعدّل الأغنام من تكوينات أو هيكلة مجموعات الشجيرات بشكل واضح على مستويات المساحات الطبيعية.
وعلى مستوى المساحات الطبيعية، فلم يتسبب اقتيات الماشية في تدهور هذه المراعي على نطاق واسع، وبذلك تعتبر مدارة بشكل مستدام أو حتى غير مستغلة بالقدر الكافي. وبالتالي فمن الممكن أن يكون الرعي والحفاظ على الحبارى في نفس الوقت متوافقين، إلا أنّ التأثيرات على الإناث المعششة مازال يتطلب التحقيق والبحث.
Journal of Arid Environments, 103, 53-62, https://doi.org/10.1016/j.jaridenv.2014.01.002 (2014)
تحميل البحث العلمي هناإن هذا الكتاب السخي بالصور التوضيحية يستكشف بيئة الحبارى الآسيوية وكيفية حمايتها والتاريخ الطبيعي لصحراء قيزيل قوم. لقد قضى المصور والناشر الشهير دوليا والمتخصص في الحياة البرية آندي سواش فصل ربيع في بخارى، وتم استكمال الصور التي أخذها بواسطة فريق البحث لدينا. يقدم النص المترجم للعربية والأوزبكية والإنجليزية أول تقييم متاح يعبر عن التنوع البيولوجي الثري في المنطقة.
إننا نعتزم تقديم نسخة إلكترونية للكتاب على شبكة الإنترنت في وقت قريب.
EBBCC, Abu Dhabi / UEA. ISBN978-0-9567812-5-3 (2014)
تحميل البحث العلمي هناNecessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.